انتقل إلى رحمة الله تعالى صباح هذا اليوم الثلاثاء الموافق الأول من شهر ربيع الآخر من عام 1447هـ، سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ المفتي العام للمملكة العربية السعودية، ورئيس هيئة كبار العلماء، والرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء، ورئيس المجلس الأعلى لرابطة العالم الإسلامي، وسيصلى على سماحته في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض بعد صلاة العصر هذا اليوم.
وقد وجّه خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ بأن تقام عليه صلاة الغائب أيضًا في المسجد الحرام في مكة المكرمة والمسجد النبوي في المدينة المنورة وجميع مساجد المملكة بعد صلاة العصر هذا اليوم.
ولقد فقدت المملكة والعالم الإسلامي بوفاته عالمًا جليلًا أسهم بجهود كبيرة في خدمة العلم والإسلام والمسلمين.
3 Responses
اللهم اجعل ماقدّم من علم وفتوى وبيان شافعاً له يوم القيامة وبلّغه منازل الصالحين الأبرار، وألهم الأمة الصبر والسلوان والاحتساب وآجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيراً منها وانا لله وانا اليه راجعون💔
رحم الله شيخنا العالم الجليل رحمة ً واسعه واسكنه فسيح جناته وجعل ماقدمه للإسلام والمسلمين رفعةً في درجاته..
رحمـه الله ..
عظّم الله أجر الأمة الإسلامية
في وفـاة #مفتي_عام_المملكة العلامة
سماحة الشيخ عبدالعزيز بين عبدالله آل الشيخ
قال ﷺ: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا
وإنما يقبض العلم بقبض العلماء”
اللهم اجبر مصابنا فيه
وارفع درجته في عليين
واجعل علمه نورًا لا ينطفئ